استمتع بفوائد تقنية 5G قريبا

يجب تجنب الأخطاء فيما يتعلق بإرسال رسائل البريد الإلكتروني لتجنب إهمالها وعدم الاعتناء بها من قبل المستلم

يجب تجنب الأخطاء فيما يتعلق بإرسال رسائل البريد الإلكتروني لتجنب إهمالها وعدم الاعتناء بها من قبل المستلم.
إن استخدامك للبريد الإلكتروني بشكل يومي لا يعني أنك أصبحت محترفًا في استخدامه في حالة أنك قد تجد بعض النقاط التي يتم تجاهلها في المقام الأول هي أخطاء كارثية يمكن أن تضع رسالتك في مجال غير مهم الرسائل وهذا ما لا تريده حقًا ولا سيما إذا كانت الرسالة تتعلق بالجانب المحترف ، كرسالة تحمل تقريرًا أو خطابًا لتقديم طلب ... وفي ما يلي من المنشور سنقدم لك بعض النصائح بخصوص بعض الأخطاء التي يتجاهلها الكثيرون ولا يعطونهم أي اهتمام حيث في المقابل ستضع هذه النقاط الفرق في اهتمام المستلم في رسالتك وتعطيها الوقت لرؤية محتواها.

أخطاء يجب تجنبها عند إرسال بريد إلكتروني

الأخطاء اللغوية والإملائية

من بين معظم الأخطاء التي لا يهتم بها المرسل بإرسال رسالته النصية من بريده الإلكتروني هي الأخطاء التي تتعلق بقواعد التدقيق الإملائي والنحوي الخاطئة ، وهذا هو السبب في أهمية التحقق اللغوي والنحوي حتى للرسائل القصيرة ، خاصة إذا كان يأتي إلى رسالة احترافية هنا سيضعك الفرق أي أنه كلما كان المحتوى الإملائي خاليًا من الأخطاء ، يكون له قيمة من المتلقي ... ربما اللغة العربية لن تشكل أي عقبة لك ، ولكن في حالة يتعلق بلغة أجنبية في هذه الحالة ، يجب عليك استخدام إحدى الخدمات لتصحيح اللغة والإملاء مثل الخدمة النحوية

تحقق من اسم المستلم أو المستلم

وحتى تتلقى فكرة بخصوص هذه النقطة أنه يجب عليك التحقق من أنك كتبت اسم المستلم بشكل صحيح ضمن رسالتك ، فمن المحتمل أن يتجاهل المستلم خطأ إملائي واحد أو اثنين في محتوى الرسالة ، لكنه لن يتسامح معك إذا كتبت اسمه بشكل غير صحيح في الرسالة وهذا سينعكس عليك في مقابلة الأيام التي تستفيد منها إذا كنت تتعامل مع أشخاص محترفين ليسوا متساهلين ، كبيرًا وصغيرًا.

قم بتأكيد البريد الإلكتروني للمستلم

من النقاط المهمة قبل النقر على زر إرسال الرسالة التأكد من إدخال البريد الإلكتروني الصحيح لمستلم الرسالة لأنك لن تقبل أبدًا وصول رسالتك إلى يد المستلم الثاني عن طريق الخطأ ، خاصة إذا كانت الرسالة تحتوي على بعض المعلومات المهمة مثل بعض الإحصائيات أو المستندات ذات الطبيعة المهنية ، فهي تتعلق بالمؤسسة التي تعمل بها ... لذلك تفقد بريد المستلم جيدًا قبل الإرسال ، وسيستغرق ذلك 15 ثانية فقط على الأكثر ، لذلك لا ترتكب خطأً طفيفًا يشكل خطرا عليك.

موضوع الرسالة

من المهم النظر في ملء حقل سطر الموضوع ويحدث هذا الخطأ للعديد من مستخدمي البريد الإلكتروني ، بما في ذلك أولئك الذين يقدمون طلبات العمل بما في ذلك المستندات الكاملة ، ولكن نظرًا لتجاهل عنوان الموضوع ، مما يمنح المستلم فكرة تجريبية عن محتوى الرسالة ، يتجاهلها تلقائيًا ولا يهتم بها. من ناحية أخرى ، ستستغرق كتابة عنوان الرسالة 30 ثانية فقط.

ونفس الشيء يحدث مع العمال أنهم يرسلون وثائق عمل إلى رؤسائهم ، لكن نقطة إغفالهم لكتابة عنوان الموضوع تجعل رسالتهم في مكان لا يدعو إلى القلق.

عنوان رسالة مرفقة بكلمة عاجلة "عاجل"

هذه الحيلة لها تأثير على تلقي رسالتك الاهتمام الأساسي في حالة قيام المستلم بفرز الرسائل العاجلة ، ولكن ماذا لو كانت الكلمة العاجلة بالخط العريض لا أساس لها ولا تتوافق مع محتوى الرسالة ... في هذه الحالة و إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك احتمال كبير أن يقوم المستلم بتصنيف رسائلك في فئة الآخرين المهتمين بها وهذا هو ما لا تريده حقًا ، في هذه الحالة لا أستخدم كلمة عاجل أو عاجل في حالة الطوارئ حالات لتجنب أي رد فعل ليس في صالحك.

تعبير معقد

بالتزامن مع الأخطاء النحوية والإملائية ، نجد تعبيرًا معقدًا. إذا كنت تستخدم عبارات ومصطلحات سهلة الفهم لتوصيل فكرتك ، فسيكون هذا هو الخيار الأفضل من استخدام عبارات شبه معقدة لإثبات احترافك ، أي باختصار أنه كلما كانت رسائلك أكثر بساطة ومفهومة ، كلما كان ذلك أفضل في حالة مساعدة المستلم على فهم محتواه وعدم بذل جهد في استيعابه بحيث تنتهي رسالتك في مجال غير مهم ، وينطبق الأمر عليهم التقدم بطلب كتابة الطلبات .. .

استخدام ألوان وخطوط مختلفة

ما زلنا نناقش مسألة البساطة في كتابة الرسالة لتجد أيضًا الجانب الجمالي الذي لا يظهر في أنك تكتب الرسالة وتضمين ألوانًا وخطوطًا مختلفة معها ، فاللون الأسود فقط يفي بالغرض إلا في الحالات الضرورية في إذا كان لديك عنوان تريد الانتباه إليه في هذه الحالة ، أدخل لونًا مثل الأحمر ، أو فقط ضع خطًا فيه ، ولكن تجنب الألوان الثانية حتى لا يتعب المستلم أثناء قراءته الرسالة "ضع في معرفة أن المستلم لن يبذل جهداً لقراءة رسالتك في حالة عدم قراءتها بشكل جيد "وأصبحت الألوان أكثر صعوبة بالنسبة للمستلم.